لم يضيّع مهاب غريب لحظة. انطلق بسيارته مسرعًا كالسهم، متجاوزًا الإشارات الحمراء كالمجنون. كان يدرك يقينًا أن وقوعه بين يدي ليث جاد يعني حتفه.
في الجهة الأخرى، تابع ليث هروب مهاب بهدوء. سأل أسد الأحمدي: "سيدي، هل نلاحقه لنعرف أين يتجه؟".
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.