خيّم صمت مطبق على المكان، فجأة دوى صوت صدام معدن مدوٍ، لتتبعه هتافات مجلجلة تهز أرجاء المكان. انبرى أفراد الاتحاد الجنوبي للركوع على ركبهم وهم ينشدون بصوت واحد: "مساء الخير يا سيد جاد!".
زلزلت قوة صوتهم الآذان وأحدثت ارتعاشًا في صدور الحاضرين. أما هميس وزينة ويمال وبقية الحشد فقد أصيبوا بالذهول التام.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.