قال ليث ضاحكًا: "لقد قمت بتوصيلها بالطبع".
قال رستم بدهشة:"وصلتها؟ هل يمكن أنّ يكون رجل تابع للواء الحديديّ؟". أشار ليث "نعم بالضبط. ألم تراه الآن؟" "ماذا؟ قصدك الكابتن حديد؟" نظر رستم إلى ليث بدهشة. قال ليث: "نعم، هو! لماذا سيكون هنا إنّ لم يكن لتوصيل السّجائر والخمور؟" "هههه..." ضحك رستم، كم يحبّ التّفاخر بنفسه! قال ليث: "سأرسل حمولة أخرى من السّيارات". رد رستم مستهزءًا: "هههه، جيد"، وهو ينظر إلى ليث بسخرية.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.