استضافوا لم شمل المدرسة الثانوية في الفندق الملكي. على الرغم من أن المكان لم يكن باهظًا مثل المطعم الدوار، إلا أن حجز الطاولة كلف ما لا يقل عن عشرة إلى عشرين ألفًا. لذلك كان الفندق الملكي يعتبر مطعمًا فخمًا.
بالنسبة لشخص يتلقى راتبًا متوسطًا، فإن تناول وجبة هناك سيكلفه من ثلاثة إلى أربعة أشهر من دخله الشهري. لم يكن كل من في فصلهم محظوظًا جدًا في الحياة. كان البعض يبلي بلاءً حسنًا، بينما كان البعض الآخر بالكاد يحتفظون بحياتهم معًا.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.