ابتلع التلميذ الأكبر ريقه وهو يحدق في الوجه المختبئ تحت القناع.
كان ذلك مشهدًا سيظل محفورًا في ذاكرته لبقية حياته. وبما أنه لم يستطع تنفيذ انتقامه بنفسه، لم يكن أمامه خيار سوى أن يضع آماله على مختبر الآلهة.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.