همس لؤي وهو يمد يده ليمسك بيدها: "شويكار..." احمرّت عيناه وهو يتوسل قائلاً: "لا بأس إن لم تحبيني فقط ابقي بجانبي، أريد رؤيتك ومرافقتك كل يوم... أرجوكِ؟"
تصرفه المرتبك جعل شويكار عاجزة عن الرد، لم تعرف بمَ تجيبه على هذا التوسل البائس واليائس، كانت تظن أن الوقت كفيل بجعل لؤي يتخطاها لكنه ما يزال مهووسًا بها.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.