سار حامد إلى الزاوية واتصل بشويكار بقلق وهو يفكر: "الدكتور بهير على وشك الموت، هل سنفقد أملنا الأخير بهذه البساطة؟"
لم ترد شويكار على الهاتف لأنها كانت تلعب مع الأطفال في الفناء لذا اتصل حامد على الفور بماهر وعندما علم بأن الدكتور بهير على وشك الوفاة ركض على الفور نحو شويكار وسلمها الهاتف.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.