تفاجأت شويكار بالقبلة المفاجئة، وفتحت عينيها على مصراعيها لتنظر إلى نديم بدهشة. تجمدت في مكانها، غير قادرة على التصرف، وشعرت كما لو أن كل شيء حولها كان مجرد حلم، ولكن بنفس الوقت بدا كل شيء مألوفًا جدًا.
في تلك اللحظة، كانت ملامح الدهشة واضحة على وجوه الجميع، لؤي وحامد كانا ينظران بذهول، بينما تعافى حامد بسرعة وصرف نظره بعيدًا. أما ربى، التي كانت تشاهد من مقعد السائق، فقدت السيطرة على عجلة القيادة للحظة، مما تسبب في انحراف السيارة بشكل عنيف.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.