هبطت الطائرة الخاصة في مطار ييلفيو بسلاسة. كانت السماء صافية، والشمس تلقي دفئها الخفيف على الأرض.
أمسكت شويكار بأيدي الأطفال وهي تقودهم إلى أسفل سلم الطائرة. كانت الرياح الخفيفة تحرك خصلات شعرها، ومع ذلك، اجتاحها شعور عميق بالوحدة وهي تسترجع الرؤية المألوفة — والمزعجة — للمدينة.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.