حدّقت شيرين في الشاشة للحظات، ثم أغلقت عينيها بيأس. شعرت وكأن حملًا ثقيلًا سقط على كتفيها، ولم يكن بوسعها سوى أن تزفر ببطء، تحاول استيعاب الحقيقة القاسية التي تجلّت أمامها.
أما لؤي، فقد بدا وكأنه قد انهار تمامًا. اجتاحه اليأس، وبدأ يتمتم بصوت منخفض، أشبه بهذيان شخص لا يريد تصديق الواقع:
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.