شويكار كانت تمسك الهاتف بيدها، تشعر بالدوار وخيبة الأمل.
حاولت تهدئة نفسها في قلبها، متسائلة: "ربما يفكر زاهي أن العجوز قد استيقظ للتو، وقد يكون من الأفضل ألا يثير غضبه بسرعة..."
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.