لم يكن هناك أي رد، رغم أن شويكار نادت ألفا مرارًا وتكرارًا، وبصوت يزداد قلقًا في كل مرة.
بدأ التوتر يتصاعد داخلها، وشعرت بأن الوقت يمر بسرعة بينما لا تزال الطفلة مفقودة. عندها، أصدرت تعليماتها لكل من كان تحت إمرتها للانضمام إلى عملية البحث، مما تركها وحدها مع لؤي.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.