قالت شويكار برأي تحليلي: "من الطبيعي أن تفكر السيدة ملك بهذه الطريقة. لا أحد يمكنه تقبّل فكرة أن يكون زواج ابنه مجرد اسم بلا معنى. إنه أمر غير عادل بالنسبة لهم. ناهيك عن أن عائلة هيبة معروفة بطموحها الكبير."
ردّت رقية متأملة: "على أي حال، لا يمكنهم إجبارك على ذلك، أليس كذلك؟ هل يدركون أن هذا الزواج سيكون في مصلحتهم الكبرى؟ بفضل السمعة المرموقة للسيد شرف الدين، ستواصل عائلة هيبة ازدهارها في عالم الأعمال. والأهم من ذلك، لم نكن نتوقع منهم قط أن يفرضوا عليكِ الزواج. لقد كنتِ صريحة مع السيد لؤي منذ البداية وأوضحتِ له أنكِ لن تشعري تجاهه بأي مشاعر، لكنه أصرّ على الزواج منكِ رغم ذلك. ورغم أنكما لم تتزوجا بعد، ها هي السيدة ملك تلمّح لكِ بالفعل بشأن إنجاب الأحفاد! يا له من أمر عبثي! ماذا يدور في ذهنها، يا تُرى؟"
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.