كانت دلال ممددة على الأرض، وعيناها مفتوحتان على مصراعيهما، وكأنها لم تصدق أن هذه هي نهايتها. ربما كانت ترفض قبول مصيرها حتى وهي تلفظ أنفاسها الأخيرة.
في داخلها، كانت هناك أشياء كثيرة لم تُنجز، وأحلام لم تُحقق. لكنها الآن انتهت.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.