بعد جهد كبير، وصلت السيارة أخيرًا إلى وجهتها. توقفت أمام فيلا مهجورة كانت يومًا ما منزلًا لشويكار والسيدة بهية.
كان المكان قد تُرك خاليًا من السكان لمدة عامين، ولم يجرؤ أحد على استئجاره بسبب حادثة غامضة. حتى الجيران رحلوا عن الحي، تاركينه يرزح تحت صمت مخيف يوحي بالكآبة.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.