عندما سمعت آيلا ذلك، اندفعت في البكاء وقفزت إلى أحضان شويكار، وكأنها حلزونة تحتمي داخل صدفتها. بدا وكأنها تحاول الهروب من مواجهة القرار الصعب الذي كان عليها اتخاذه.
تدفقت دموع جيمي على خديه، لكنه لم يبكِ بنحيب كآيلا، بل انهمرت دموعه بصمت وحزن عميق.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.