اشتعلت الأجواء بالفوضى بينما زوزو، الممسكة بعثمان كرهينة، حاولت الهروب بكل ما لديها من قوة.
عندما انطلقت السيارة بأقصى سرعتها، كان الكريم زاهي، الذي بالكاد كان مستندًا على باب السيارة، ينظر إلى الوضع بعينين ملؤهما الألم والخوف. زوزو، التي كانت تقود الأحداث بحماقة، بدت وكأنها تتجه نحو مسار لا رجعة فيه.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.