في تلك اللحظة، كان الكريم زاهي جالسًا على كرسيه المتحرك يراقب السيارة وهي تختفي بعيدًا، ولم يستطع التخلص من إحساس داخلي بعدم الارتياح. "لماذا أشعر وكأنني تم خداعي من قبل نديم؟ هناك شيء غريب يحدث. لا يمكنني البقاء مكتوف اليدين، يجب أن أستعيد الأطفال!"
"أوه، السيد الكريم زاهي، توقف عن القلق الزائد،" قال عثمان محاولًا تهدئته. "ما قاله السيد نديم منطقي. إنه يهتم بالأطفال أكثر من أي شخص آخر. لن يسمح لعائلة شرف الدين بأخذهم، ثق بي."
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.