عندما نظر الجميع في اتجاه الصوت، وجدوا الكريم زاهي يقوده عثمان بهدوء إلى الداخل، مع وجود نديم وبسام بجانبه. تسارع الجو نحو الجدية في تلك اللحظة، وكأن الجميع كان يشعر بأن صدامًا حتميًا كان على وشك أن يحدث بين الكريم زاهي وشويكار.
كما كان متوقعًا، قام الكريم زاهي بنقل نظرته من سهى المصابة إلى شويكار، وبمجرد أن نظر إليها، بدأ الانزعاج يظهر على وجهه بشكل واضح. ارتجفت يديه على الكرسي المتحرك، وتحولت تعبيرات وجهه إلى مزيج معقد من مشاعر غاضبة ومرتبكة.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.