سأل عثمان حامد: "لماذا تحولت الأمور إلى هذا الحد خلال الليل؟ هل تأكدت من حالة السيدة سهير؟ هل تناولت شيئًا غير عادي؟"
أجاب حامد بصوت خافت بعد تردد طويل: "لقد كانوا في منزل السيدة شرف الدين قبل ثلاثة أيام، وعادوا الليلة الماضية. بدأت تتقيأ فجأة بمجرد وصولنا إلى المنزل."
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.