بعد مرور ثلاثين دقيقة في الحمام، لم تخرج سهى بعد، مما أثار قلق نديم. اقترب من الباب وطرق عليه قائلاً: "سهى، هل أنتِ بخير؟"
لكن لم يأتيه أي رد. استبد به شعور غريب دفعه لاقتحام الباب بسرعة. المشهد الذي شاهده صدمه. كانت سهى مستلقية عارية في حوض الاستحمام، بشرتها اللامعة تحت الإضاءة الخافتة تعكس جمالًا آسرًا، وكأن الماء ينساب على جسدها في مشهد خيالي.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.