كانت تلك الصورة التي التقطت عندما تزوج نديم وشويكار على الشاطئ تحمل ذكريات سعيدة. ظهرت فيها العائلة المكونة من خمسة أفراد، بالإضافة إلى بندق والسيدة بهية، ليصبح المجموع سبعة أفراد، يبتسمون جميعًا بسعادة أمام الكاميرا.
منذ ذلك اليوم، تم تعليق صورة العائلة في كل غرفة بالمنزل. حاول الكريم زاهي إزالة بعض تلك الصور من الجدران، لكن الأطفال احتجوا بشدة، مما أجبره على التراجع عن فكرته. على الرغم من أن الأطفال في سنهم عادة ما ينسون، إلا أن هؤلاء الأطفال كانوا يتذكرون كل لحظة قضوها مع أمهم والسيدة بهية.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.