كانت الساعة تشير إلى الثالثة صباحًا عندما عاد نديم إلى حديقة المنتزه. كان الفندق يغرق في هدوءٍ تام، فالجميع كانوا نائمين. فتح سترته واندفع صعودًا على الدرج بخطوات سريعة. وبينما مر بغرفة دلال، ألقى نظرة عابرة، ولكن الهدوء كان يخيم على المكان.
كان مرؤوسه ينتظره في الغرفة ليخبره بما حدث خلال اليوم. "لم يتمكن كرم وقابيل من رؤية السيدة شرف الدين، لكن السيدة عزام ربما رأتها. لم تسأل عن الأمر أو تتحدث عنه، وكانت في غرفتها منذ مغادرتك ولم تخرج حتى الآن."
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.