لم يعد بإمكان مليك الجلوس ساكنًا بعد سماع ما قاله له حامد : "ماذا قلت؟! السيد شداد يريد قتل مسعود ونصر ؟ كيف يمكنه فعل ذلك؟ هل هو مجنون؟ أم أنه لا يدرك مدى قوة عائلتي محرم والطحان ؟".
نهض من على الأريكة مذعورًا وعيناه متسعتان من الدهشة، وقلبه ممتلئ بالخوف والرعب.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.