بينما كانت كاميليا في حالة ذهول كان هذا الشخص قد دخل القاعة بالفعل وكانَ يقف أمامها.
وفي حين وقوفه هكذا تجاهل نظرات عائلة كارم المحيطين ولسان الوالد الذي كان ينهال عليه بالتوبيخ. وبينما كان الجميع ينظرون إليه مد يده نحو كاميليا.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.