ضحك فارس بمرح قبل أن يغلق الهاتف: "هل هذا صحيح؟ لقد قلت ذلك لمدة عشر سنوات حتى الآن. وماذا حدث؟ ما زلت أتحدث معك بسلام، بينما فقدت كتفًا واحدًا. لقد ثبت مرارًا وتكرارًا أن والدك هو والدك بعد كل شيء! أما عبارة أن أخيك الأكبر مثل والدك حقيقية تمامًا!".
لكن مالك كان غاضبًا جدًا لدرجة أن عروقه كانت منتفخة: "فارس، أنت تجبر يدي! في المرة القادمة، سأتأكد من أنك لست سوى عظام ورماد!".
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.