ظلَّ والدُ رولا يهدرُ غاضبًا عبر الهاتف وبطريقة مثيرة للشفقة: "أيتها الابنة العاقة! أيتها الابنة العاقة! لقد عاشت عائلة حواس بضمير مُرتاح لعقود، وأنت سوف تدمرين كلَّ شيءٍ في هذا اليوم..".
إلّا أنَّ رولا لم تعد تسمعُ شيئًا من كلامه الآن.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.