مد عاصم يده نحو فارس وهو يتنهد: "لابد أنك فارس. أنا عاصم يامن. لم أقصد أي سوء نية تجاهك. كنت أحاول فقط معرفة مدى قوة الجيل الشاب من كبار الأساتذة الأردناريين حقًا. أنت تمتلك قوة الأستاذ الكبير. مع الشباب الأردناريين مثلك، سيكون مستقبل فنون القتال الأردنارية مشرقًا ولا حدود له".
قال عاصم بصراحة وهو ينظر إلى فارس: "يمكن للمرء أن يسمع الفرح الصادق في ضحكه، ويرى الموافقة والعزاء في عينيه".
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.