قبل لقاء فارس، كانت نايا تنوي العودة إلى مقاطعة المقطم بعد التخرج ومساعدة والدها في إدارة أعمال العائلة. كانت راضية لأن حيث كانت الحياة هادئة وكان لديها ما يكفي من المال لتدبر أمورها.
على الرغم من أن العزيزية لم تكن مدينة كبيرة ولم تعتبر مكانًا متطورًا أو ثريًا للغاية داخل أردنار العظمى، إلا أن الخلفية العائلية لنايا كانت كافية لتتمكن من العيش بشكل مريح للغاية في العزيزية.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.