سخرَ فارس ببرود وأصبَحَتْ نبرةُ صوتهِ الآن مُستاءةً بوضوح: "عجيب، هل يرفُضُ المُعلم كحل الشاب ذلك؟ أم أن كلماتي ليست قوية كفايةً لإقناعِ المُعلم كحل الشاب بأن يكون شاهدًا علی زواج صديقي؟".
حاولَ تيم إقناعهُ عندما رأی أنّ فارس غيرُ سعيدٍ بهذا وظلَّ يُلمِّحُ لهُ بعينيه: "نزار، لماذا لا تزال مذهولًا؟ أجِبه بسُرعة. السيد شدّ-، السيد فارس يريدُكَ أن تكون شاهدًا عَلی زَواج صديقه، وهذا شرف كبيرٌ لك وسوف يكون نعمةً علَی عائلتك".
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.