تجاهلت كاميليا ضحكات فارس، وعبّرت عن غضبها بجدية: "لا تزال تجرؤ على الضحك؟! كل هذا بسببك! إذا لم تكن ترغب في سماع المزيد من الانتقادات، فتأكد من توخي الحذر غدًا ولا تدع والدي يشم رائحة الأمر!". ثمّ انصرفت عائدةً إلى غرفتها دون أن تنتظر رد فارس.
صرخ فارس بصوتٍ عالٍ بعد انتهاء كاميليا من حديثها، دون أيّ خجل: "عزيزتي، سأستحمّ، لا تنسِ ترك الباب مفتوحًا لي!".
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.