كان مليك يحمل نظرة اعتذار على وجهه بينما كان ينظر إلى السيد العجوز محرم.
قال مليك بحزن عميق يكسو وجهه وشعور بالذنب ثقيل في كلماته: "السيد العجوز محرم، أنا آسف جدًا لما حدث لحفيدك. لم أستطع إنقاذه. لو كان لدي 3000 رجل في ذلك اليوم، لكنت قد حاصرت الفندق وأنقذت الشابين، كنت سأجعل فارس يدفع ثمن ما فعله. لكن لم يكن لدي الوسائل للقيام بذلك. نائب رئيس البلدية نهاد مسؤول عن الأمور الأمنية. عندما أخبرني بما يحدث، هرعت إلى مكان الحادث، لكن كان الأوان قد فات حينها".
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.