"سيدي... أنا آسف، لم أكن حذرًا، سأخرج الآن".
كان من الواضح أنّ الأخ جاسر كان في حالة رعب، ولكن نظرًا لأن فارس لم يتابع مسألة طمعه في صديقته الصغيرة، فلم يعتقد أنّ فارس سيعقّد الأمور له، لأنه اصطدم بالطاولة فقط عن طريق الصدفة.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.