في مدينة نصر في مقاطعة المقطم، وخاصة في فيلا منفصلة، كان باب الفيلا الرئيسي مُغلقًا بإحكام. ولم يكن هناك سوى ضوء أبيض واحد متوهج في الفناء المظلم لمواجهة ظلام الليل.
كانت الليلة في مدينة نصر كالجليد، وتجمعت السّحب الكثيفة في السّماء البعيدة وغطت ضوء النجوم والقمر. وكانت الأجواء ثقيلة جدًا.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.