كادت عينا إبراهيم أن تسقطا من محجريهما عندما رأى الظل الثاني الذي كان يشبه إلى حد كبير ظل صفيّ: "ماذا...؟ كيف يعرف هذا الوغد نفس التقنية؟".
ولكن سرعان ما اكتشف إبراهيم الفرق بين الاثنين.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.