طأطأتْ سامارا رأسها وتكلّمتْ بهُدوء.
لم تبدُ حزينةً أو خائفةً من هذا الأمر عَلی وجه الخُصوص. بل تقبّلتْ الأمر الواقع بهُدوء، ورضيَتْ بمصيرها المَحتوم.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.