أجابَ أيهَم بنبرةٍ عميقةٍ مُبتسمًا: "مُعلِّمُكَ هو إله السُّيوف المعروفُ في أرجاء المعمورة. ونظرًا لأنك أفضل تلاميذه، فمن الطبيعي جدًّا أن أعرف من أنت".
ظلتْ عَينا مُفيد الأسود باردَتين؛ ألقَی نظرةً علی أيهم بلا اكتراث وقال: "إذًا لماذا لا تغرُبُ عن وجهي طالما أنَّك تعرفُني؟ أولئك الذين يقفون في طريقي لا ينتظرُهم إلّا الموتْ!".
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.