"يا للأسف! كاميليا، هل تخبرينني أنّه قد سرق قلبك بالفعل؟".
بعد مغادرة فارس، عادت كاميليا بالفعل إلى مكتبها، ومن الواضح أنّ كارمن لم تقتنع بالتّوقف عن الثرثرة. لذا لحقت كاميليا وتابعت استفساراتها.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.