عندما رأت رنيم أن عمار كان مصرًا ومتحمسًا للغاية، لم تستطع إلا أن تقول: "حسنًا، شكرًا لك".
رافق عمار رنيم طوال الطريق إلى المنزل، حيث كان يعزف بعض الموسيقى دون الدخول في الكثير من الحديث.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.