في المساء، ارتفعت طائرة خاصة في السماء. على متنها، وضع حسام حقيبة ممتلئة خلف مازن: "السيد التميمي، هذه أمتعة الآنسة الجارحي. وهنا هاتفها وحقيبتها. لقد تركتهما وراءها".
أخذ مازن الحقيبة والتقط الهاتف لينظر إليه. كان غلاف الهاتف رقيقًا وجميلًا، تنبعث منه لمسة أنثوية واضحة. عبث به قليلًا ثم أضاء شاشته.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.