دخل محمد أخيرًا إلى منزل لارا. سكبت كوبين من الماء وأعطته أحدهما، قائلةً: "تفضل بالجلوس بينما أحفظ نصي".
قبَل محمد الكَأس وجلس على الأريكة بتكاسل. لسببٍ ما، شعر براحةٍ تامةٍ في منزلها فقط. كان المكان دافئًا وعطرًا، مما جعله يشعر براحةٍ بالغة.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.