امتلأ عقل لارا بتخيلات مرحة، فرفعت حاجبها قليلًا وسألت: "هل يمكنك أن تريني حركاتك الراقصة الليلة؟".
تفاجأ محمد للحظة ثم جذبها إلى أحضانه بيد واحدة وهمس في أذنها: "لا أجيد الرقص، لكنك بارعة في اختيار الكلمات".
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.