في قصر الجارحي، كان محمود يشعر بتوعّك، فقلّل من نشاطاته الاجتماعية وأعماله الخارجية، وفضّل البقاء في المنزل وتناول وجبات خفيفة.
لاحظت مروة أيضًا أنّ صحة زوجها لم تعد كما كانت. ورغم تجاوزها سن الثانية والخمسين، إلا أنها بدت وكأنّها في أوائل الأربعينيات بفضل عنايتها الجيدة بنفسها.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.