بطبيعة الحال، لم تكن مروة تنوي التواصل مع رنيم. أرادت فقط مواجهة رنيم ومازن في منزلها.
دعت ابنتها أيضًا للانضمام إليها. كانت لانا تمر بفترة عصيبة مؤخرًا، ولم تكن فكرة الذهاب إلى منزل رنيم لتناول وجبة طعام تُثير اهتمامها. لكن عندما ذكرت مروة أنهما ذاهبان إلى منزل رنيم لمواجهة مازن، ازداد اهتمامها.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.