بضحكة مرحة، كانت لارا على وشك أن تدير رأسها لمواصلة الاستمتاع بالمشهد لكن فجأة، أمسك الرجل بمؤخرة عنقها بيد، وطوق خصرها بإحكام باليد الأخرى، وزرع قبلة مهيمنة على شفتيها.
حملت القبلة طابع العقاب، ومع ذلك، لم تمانع لارا، إذ تركت مذاقًا مريرًا في قلبها جعلها عاجزة عن الكلام.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.