في تلك الليلة، بعد الاستحمام، كانت لارا تضع كريم الليل عندما رن هاتفها مُعلنًا عن رسالة جديدة. دون تردد، تخلت عن الكريم الذي وضعته جزئيًا وهرعت للتحقق من هاتفها. لكن، كان مجرد إشعار من جهة اتصال، مما جعلها تتنهد وتلقي هاتفها جانبًا.
استمرت جالسةً أمام طاولة الزينة، تضع كريم الليل بنظرةٍ مُشتتة. كان محمد غائبًا ليومين، ولم يُرسل لها رسالةً واحدة، مما سبب لها قلقًا لا داعي له.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.