ردّ بابتسامة: "حسنًا". عاد إلى الغرفة، قال شيئًا لزين ثم خرج وأغلق الباب خلفه.
تنهدت رنيم براحة طفيفة. في تلك اللحظة، رن هاتفها. اتجهت نحوه، التقطته ونظرت إلى الشاشة. كانت المكالمة من والدها.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.