فكرت رنيم في الاتصال بالشرطة، لكنها أدركت أنها لم تعد تعمل في مجال العطور، لذا لم يكن بوسعها دخول المناطق المحظورة في الشركة. وإذا أبلغت الشرطة عن الأمر واتضح أن الأمر مجرد سوء فهم أو فخ نصبه لها تامر للإيقاع بها وهي تسرق المعلومات، فقد تقع في مشكلة أكبر.
كان عمار قد بدأ بالفعل في تشغيل السيارة في الطابق السفلي، ولكن بعد بعض التأمل، قرر الإبلاغ عن حالة رنيم إلى مازن.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.