لم تستطع لارا مقاومة استغلال الموقف: "أوه! إذًا، إنها الفتاة الصغيرة التي تناديني!".
كان الرجل بجانبها عاجزًا عن الكلام، ووجد صعوبة في تصديق أنها لا تستطيع التوقف عن العناد.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.