عندما شهدت فرح محمد يعانق لارا، شعرت وكأن خنجرًا يخترق قلبها.
اتكأت فرح على إطار الباب، وصوتها مليء بالندم: "أنا آسفة، أنا آسفة يا محمد. لم أقصد... كنت أبحث عنك فقط.. لا أشعر أنني على ما يرام، أريدك أن تأخذني إلى المنزل".
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.